بين سين وجيم رُميت شِباكٌ غيرُ مرئيه
أنا هي الجيم دائماً وهم السين غالباً
وبين الدوام والغالبيه وقعت الفريسه مبتسمه
تتجشأ شبعاً وتخمه وتطبق شفاهاً وتزفرها عبر انفهاً شكيمه
ليست بالشقيه ولا باللئيمه ولم تُدعى يوماً بنعيمه
بل هي نعمه ووقعت بين السين والجيم رهينه
طلاسم لايعيها إلا عينٌ تحدق بي من وراء حُجب وستائر خميله
تحيه لك من فتاةٍ ترخي فستانها وتخالف سيقانها لتنخفضُ لك بشيمه