صَبَاْحَاْتُ اْلــ/يَاْسَمينِ عَلى خَدي اْلفَجْرِ ..
:
وَإليْهِ حِيْنَ أتَتْ سَلْمّى عَلَى جِنَاْحِ اْلسَمَاْءِ , هَاْبِطَةً بِكُلِّ
هَذَهِ اْلفِتْنَةِ المِعْرَاْجِيَّةِ /
’,
وصَمتُك اْلمَحشورِ فِي قَيامةِ الأشْياءِ يُحاسِبُني :
يَا إمرأةَ اْلجَنوبِ , اْلتي تُصلي بِلا زَاويةْ , وَتَتوضأ اْلسَماءُ من حبّاتِ المَطر المُنتشر في شعرها , كَيفَ لَكِ أنْ تَقِفي
عَلى صِراطي باعثةً كُلّ هذا اْلضَوءِ اْلمَغبونِ بالإعوجاجِ , وأنا اْلمَشهودِ عليهِ بالإسْتقامةِ !!
,’
يُتَبّعْ /