فإنني أَنام لأتحدث إلى الله من دون أتذكر تفاصيل هَذا اللقاءْ أو أي تفاصيل أُخرَى,
أتحدث مع الرَب الكبير وأشعرُ بإنسانيتي أكثر في كُل إستيقاظ .
ما أجملَه هذا النومْ !
سأكون في أبهى تعبُّداتي قبَله،
وراضيةً تماماً عندما استفيق .
شكراً لمياهكِ -حلوة- العبث
