يا لتلك الجسور التي لم تنساهم
ولم ينسوهاااا
بقيت تنتظر مجئهم
الم تعلم بانهم نضجوااا
وسافروا
ويشتاقون ....ويتوقون...للعب في التراب
ويتمنون تسلق كل الاغصان
التي لم تترك مثلهم المكان
وبقى عنوانها نفس العنوان
وبقت جذورها هي هي ...الجذور التي اسقوها
بضحكاتهم وعبثهم وطيشهم
......
...
...
...

