من غـدر مبـداه وشلـون تستّـره الثيـاب
ومن زهد لله ما يطمـع ف/ بشـت الأميـر
خلهـا نقطـة حبـر فـي جناحيـن الغـراب
وأذكر أن اللبْ يغنـي عـن الشـيء الكثيـر
الخطا مايستـر العقـل لا ضـاع الصـوآب
ورجل ما يتعب على الطيّبه ما فيه خيـر ...!
لله درك يا عبدالرحمن
دائما راقي