فرحة
ليت الاقدام فقط تُشل لهان الأمر كثيراً..
ولكن الروح مع كل نغمة راقصة تُسل من بين الحنايا للموت.
لم اكتفي بـ قراءة واحدة..ولا تكمن المشكلة هنا.
المشكلة أن في كل قراءة أجد زاوية مختلفة للحزن تستحث القلم على مشاغبة الحروف.
سلمت وسلم قلبك يا فرحة الحزن اليتيم.