لم أكن أقصد التعب بعينه ,
أقصد مايليه من الكبوات , من القوى التي لا تحتمل وقع ريشةٍ فوق الرّكام ..
إنها مرحلة مابعد الزلزلة , حيث لاعمران ثابتةً قًواه , والشوارع واجِفة , وقلبٌ ما خلف حاوية قلبٍ آخر
يجس الأرض عل وعسى أن تستكييييين ويبتسم ! ..
إنها فرصتي لأكون في منطقتي الرمادية , ضيفةً على الضباب والغبار والعواصف ,
هناك لا أحد يراني وأرى كل شيء ..