الليلة الرابعه بعد الشوق
واللا هدوء ...والمعقول والمنطق
واللا معقول واللا منطق
هذاا الصرااع الذي يرتدي حلة العيد
ودر البحار التي تصب امواجها في ليلي
فرغم ضربة الموج المؤلمة لا استطيع طرد اي منها
لانها ....تحمل بعضا من أنفاسك الحارة جدااا
وبعضااا من شوقك الذي تخفية