عهود السالمي , ,
لهذا الشعر - فقط - الحق في استفزاز الإحساس للخروج عن الصمت والركود القاتل ,
لهذه الحرفية الشعرية المنسوجة جيدا بــ إحساس الكتابة العميق ,
والذي يترك بصمته جلية مع كل التفات حرف , أو ارتفاع صوت معنى ,
هذا الشعر ,
العيد الذي آتى بعد ثلاثين صوما , ليزف لنا الأمل , إن الصورة الشعرية لا زلت تنبض بالروح .
هذا الشعر ,
أتاني كي يحيي رميم الكثير المتراكم دون أدنى حياة ,
هذا الشعر ,
حكاية عظيمة يا عهود , أيقظ مردة كانوا نائمين يحلمون بــ حرف حقيقي , وأتى : كل هذا الشعر حقيقيا , ورااائعا ,,,,
دمتــ ألقة ,,
تحاياي