كُلّ عَامٍ أَحْتَسِي الذِّكْرى/ السّرابْ
فَارَقَتْنِي بَسْمَةُ الثّغْرِ المُسَجّى فِي ثِيَابٍ مِنْ غِيابْ !
يَا تُرَى أَيْنَ الصّحابْ !
مقطع شعري يكفي عن كل اسهاب
ويحمل وزر قصيدة كاملة
هي الذكرى التي لا تجاوز أفق الصحاب
ولا تغادر مدونة الوفاء
هناك حيث بياض الفلوب
وشفافية العتاب ..
ابتسام
حرف ألق هنا تفتق عن سمفونية عتاب محببة ..
تقبلي تواضع مروري .