ريم علي
بالفعل فهناك أيضاً من زال يقدس الشعر العربي القديم ويحفظه
ولكنهم للأسف لا يتعدون 5% من المجتمع سواء من مطلع أو حريص
،
،
وعلى قولة الجميع
الجيد يفرص نفسه
يعني إذا نسينا الآن نونية إبن زيدون في العصر الأندلسي
فـ معناها أنه هذه القصيدة ليست جميلة ولم تفرض نفسها
وإذا حفظنا قصائد شارع المليون فـ معناه أن هذه القصائد جميلة وفرضت نفسها علينا
المشكلة ربما في الذائقة يا ريم
ليست في جودة النصوص
والجيد دائماً يُظلم