معدل تقييم المستوى: 745
ليس ثمة ما أقوله سوى أنني منذ زمن لم أقرأ نصاً له نفس الوقع الذي خلفه نصك في نفسي ، رُبما كان الحزن الذي ينبعث منه كعبق المورينغا الندي ، أو رُبما هي الحكايا و الحنين ! تحية لك يا ونة