بِسم الله ،!
الشيء الوحيد الذي أعجز عن كتابته بعد الفرح ، و الإمتنان لوالديّ هو الوطن !
و تعود الذكرى السنوية و تعود أفراح بلادي لتهتف بنا و لتأخذنا من كل ما يشغلنا و مشاكلنا و توحدنا في ظل حب الوطن ،
اليوم كُل بحريني حق ، فرح بذكرى العيد الوطني لأرضنا الطيبة و عيد الجلوس ..
كل ما أود قوله اختصاراً ،
كل عامٍ و أنتِ بخير يا بلادي ،
يا مداد الحب في شرياني و وريدي !
حفظك الله يـا
[
البحرين ]
،
و
ما
نوفيك
حقك
يا
بلدنا
!
