كَيف أَبحث عَنْ الأَشّياء الجَمِيلَة خَلفْ ذَاكِرَاتِي ..
فَمنذ رَأيتُك تَدس صُورَتكْ فِي قَلبي وَتُطَارِد النُجوم
مَا عُدت أُؤمِن بِكْ !
دوما ما تقع عيني على استهلال النص .. أعرف منه مستوى النص وجودته .. بل أن الاستهلال مثل النداء لنا .. لنلج النص ونعيشه .. فكان استهلالك موفقا جميلا .. بالبحث عن الأشياء الجميلة خلف الذاكرة ..
أما الخاتمة .. فكانت أقوى وأكثر تأثيرا في النفس ..ما عدت أؤمن بك .. رائعة
وأترك للأخوان جمال تعليقاتهم على ثنايا النص ..
ألف تحية وتقدير