كاتبة
مؤسس
معدل تقييم المستوى: 243
لـــ...الحُزن السرمدي مَلائكيتُكِ حُريّ بــ...السَماء أن تَخفض وَجهها شِطر مَعابد الحُزن الرائجة بــ ملكوتِ وريدها
مِن الْبَدِيهي أن أحْيا هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت . - كُنْتُ وَحِيدة