واجهتم
ووضعت عيني في عيونهم
وأكملت مسيري اليوم
بلا خوف من نفسي ولا منهم !
يحدقون بي
نظراتهم تملؤها الفضول .......
والأسئلة تتهافت
والكثير من الإشتياق المكلل بالنفاق
وأنا أنظر وأبتسم !
اعتقدتُ بأنهم سيعتادوا على ذلك
ولكن بكل سؤال لهم يعيدون لي شريطا لا أريد تذكره
لكنهم لا يتوقفون ولا يسأمون