قلت .. لاشك أني قلت _ لحظة إكتشاف رساله _ كانت تبدو ماطرة
(الآن .. فقط ..
بإمكاني الركض للركض في الجنه)
أنت أيها الأول (مجداً) .. وإلى الأبد ..
صدقني حالاً ولاتتأخر في ذلك : لدي جهاز يحمل كل مزاجيةَ هذا الكون
فهو أحياناً يفعل مايريد دون الإلتفات إلى (لا) .. ودائماً يأبى قولي (أرجوك) : ... وإن إشتدت الأصابع!
وكل ما أظنهُ .. أن الصمت في الجدار المجاور لن يستمر بفضل : يدي
صورةُ "ودي" لك : يستحيل إلتقاطها .. ومحاولةُ ذلك :
الإختباء في صوت فيروز .. حيث الأجنحة والصعود برقص هواء رائع
عطر وجنة
المعضله الدائمة في (شكراً) أنها لا تصل كما نرضى .
والحكمةُ الرائعه بـ عدم وصولها : الحفاظ على قيمة الأشياء
عطر وجنة ..
أفواج من (شكراً) لك .. تمضي بلا حد يقف .