مُدّي لهَشّ جَسَدي عَناوينَك , سأنتَحلُ الهَوَى طريقا ً لذات نَزعِ الشَّوك مِن فيه الخُذلان , مَتحَف وَردٍ فيه الصبابَة كاذبة لا تَعي لَحن أن نَكونَ فُرادى النَّبض , قويمينَ في الانتشار المَرَضيّ بيننا, حتّى آخر شَهقٍ يذيب داخلي العِشق,أنتَزِعُ سَقفَ الكَلامِ بِطنَة خَفق مأولُ الإصغاء, ألبَسُ مِن فيه وَقتك دفء النَّوى الحَزين,لأكتَمل ضاحكا ً عِند جَبل الأرجوان الغاضِب غيابَك المقيت,أشتاقُكِ وسَعَةً لذرفِ البُكاء بطغيانٍ أبديّ النَّوم , حالِكَ رمزيَّة البقاء,لتستوي جِهاتُ الوصول وثبا ً يذري رمل الحنق في بحر التَّعاويذ !