غسل المدى صوت المنادي حينما : مات الذي ..لا لم يمتْ.
لكنما : أسرى دماءه نحو دجلةَ وارتأى أن يستريحَ / ونحنُ...
مازلنا إلى الموت الذي يمشي إلينا خطوهُ نمشي انتشاء بابتساماتِ الحياةِ/ فمخطئ من قال إن الموت رغم تعدد الأسباب موتٌ واحد... /
~
~
~
ومن سينقذ كامل شياع من أرض السواد سوى الموت المختلف يا حنين !
متدفقة دائما ً
أشكرك ِ
