.
.
.
.
لَم يَبْقَى مِن الَذِكَرَى سِوَى حُطَامُهَا ..
وَبَقَايَا حُرُوْف مُبَعْثَرَة ..!!
وَفِي مِحْرَاب عَيْنَيْك يَطُوْل ُ الْنَّظَر .
وَلِلغِيَاب تــَراجــِ يَدَيَّا تُتَرْجِمُهَا آَسَى حَرُوْفِي
لَيَالِي حَالِكَة مُظْلِمَة مَوْشومَه بــِ شَامَة الاكْتِئَاب
مُؤْلِم فـَ قُد مِن سَكَن الْفُؤَاد
تَتَعَاظَم جـِ رَاحِي أَلَمْا كُل يَوْم ْ
إِحَسَّاس مُتْرَع بـِنبيذ ِ الْشَّوْق
أَعْلَم ُ بــِ أَنَّك تَتَأَلَّمِي لــ ِ يَت ْ كُل أَلَم احَاط وَيُحِيْط ُ بِك ِ يَحْتَوِيْنِي ..!!
لــِ يَتَّك تَعْلَمِيْن مَاذَا يُخَال لِي كُل شُرُوْق شَمْس وَغُرُوْبِهَا