مساء ليس للألم فيه حظآ ولا نصيب ,,
مساء لايليق الا برواد الابعاد الجميله ,, والصور المختلفه
مساء الخميس 9/2/1432 هـ ,,
ليس لدي من الحديث هاذا المساء الا النزغ اليسير ,,
اتابع المباراه من دافع وطني ., ورغم كل شيء .. يفشل اليأس ان ينصب لي مصيدة التسلل .. .. عندما ارمي الكره في ملعب الحياه !
غدآ .., سأكون انا ومعشوقتي ( جدهـ ) .. على موعد مع البحر والمطر ,, وجده انا بسئلك عن سرهالعشق .. لو اني قلبي مالقى بك حبايب !
طاب مسائكم احبتي واعتذر لانقطاعي واوعدكم بحضور متجدد من جديد ,,