معدل تقييم المستوى: 1466
تهادت خطوته مره تمايل واتكى مجبور كأنه بيت طين ٍ تعسف الارياح جدرانه هنا توقفت ، ولم أستطع إكمال القراءة يا الله يا بندر كم هو رائع هذا التصوير الفني، وموسيقى النص الأخاذة وحكايته المورقة بالألم . . شكرا لهكذا صباح جاء بي إلى هذه الفاتنة