كُنت وحيداً .. وأصبحت وحيداً ,
في المُنتصف :
كانت السنابل والتفاصيل الصغيرة التي ستُحدث أشياءً عظيمةً في الروح , في طريقها للنضج ,
لكنّ الطريق مُزارع يكرهُ الأنتظار !
,
دَعك مما سَبق أستاذي ,
صدّقني يا عبدالرحيم , أنت الأستاذ هُنا يا كريم , نُصوصك أشياء ثابتة في الروح , كرمُك لا يُنسى ,
كل الشُكر لروحك .
الكثير جداً من الأحترام والمحبّة .