عَلَى مَرْفأِ الذّكْرَياتْ أَهِيمُ وَحِيداً
أُناجِي زَمانَ الوِصالِ كَئِيبَ السِّماتْ ,
وَمامِنْ مُجِيبٍ سِوى نَبْض قَلْبـٍ ،
رَثَتْهُ حُروفِي كَما النّائِحاتْ
.
.
.
وعلى مرفأ الذكريات نستجمع قوانا ونلملم الشتات ...
عزف على أوتار الذكريات .. ونزف على قلب الأبجديات ...
سلمتِ عزيزتي / أبتسام آل سليمان ...
وما أجمل من هذه المفردات ...
تقديري والود ...