تتذكر
وتذكر
طفولة شقاها
وشقاوتها
وأنظار تترقب
وترقب
منابع حسها
المرهف
ولا تقدر
تعيش الواقع
الفرض
للعرض
وأسمى
تسمى
في مخيلتها
وتنسى
تركيبها
لجل عيبها
وتذبل
ما بين رغبة
الواقع
وعدم رغبتها
اسى
وتتقوقع
وتقع
في نفور
المحيط
وخليط
رغبات الغي
من منطلق
أحياء
لجل تحيا
للضمور
البور
وتركن
في تربتها
بإسم عفتها