"
سماح ,
الدائرة العربية تقريباً بجُلها مأساة , فتيل حكامها المملؤء ينتظر شرارة الشعب
هُنالك من كسر الخوف كتونس ومصر , وهنالك من يرى البقاء على هذا الحال ولا الأدنى القادم
تونس واعية , ومصر شجاع , والبقية ينظرون إليهم ويتمنون ..
آخيراً , مشتاقة إليكم جداً , وددت لو إن وقتي المزدحم يعتقني الليلة هُنا ويرحل
لكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن ,
لكل مشتاق لي أنا مُشتاقة إليك أيضاً , وإن لم يكُن هنالك سوى أبعاد ..
أشتاق
أشتاق
أشتاق
تحية
,