نحن ايضاً مثله في مثل هذا اليوم ،
نستطيع ان نصبر صبرا ً - طبيعياً - طوال شهر الانتظار، الاّ ليلة الصباح التي نلتقي بها
يقول : ( ما انام ما ارتاح انا امشي في مكاني واكره اتكلم وازّعل اللي معي ولا أجلس لين ينادون اسمي انكم جيتو، تعبت )
ونحن نشعر بأنها ليلة عيد مفآجأه لم نستعد لها ، او موعد رحلة لم يتبقى على اقلاع الطائره وقتا ً يكفينا للصعود او او والتوتر يطول يا حبيبي
ياّربي لأجل أمي ، إعده الينا فهو أحلمنا .. وأقوانا براً