.
.
لِنَقُلْ لـِ الشُرُوقِ أَهْلاً ولـِ الْغُرُوبِ مَهْلَاً !
فَعُمرِي إِبتَدَأَ لَحظَةْ إِنبِثَاقِ وَجهِكَ بَينَ خَلَجَاتِ نبضِيْ فَإِنِّيْ الْحَابِيَةُ عَلى صَدرِ الهَوَى
مَازِلْتُ أُنَاغِي شَغَبَ عشْقِكَ وَلمْ أَتَخَطَّى لـِ أَحضَانِكَ تَوقاً وشَغفاً !
فَمَهْلاً يَاغُرُوبَ العُمرِ .. مَهلاً !
,