معدل تقييم المستوى: 72241
ما زلتُ أتابع وأتنقل بين مروجكَ التي تخبئ في جوف ازهارها ضؤ ولا اعجبُ ان علمتُ بأن ذلك الضؤ هو ضؤ ماسي تنازل عنهُ حبيب النجوم بأكملها. لقلبكَ أيها السيد حرية النسور التي تتخذ السماء وطن لها