كـيـف ألقــاك والـدروب شــراك وعلـى البـاب حـاجـب وحجـاب
بيننــا يا ضيـاء العيــون بحــور وقــفــار و حــاجــز وصـعــاب
ننشــد الوصـل قد يكـون قريبــًا هـل على العاشقين ثم حســـاب
ربـمــا نلتقـــي غـــدًا ونغنـــــي لحــن حـب غنــاؤه مستطــاب
وغــدًا تنبـت الريـاض زهــــورًا ويعـود الهـوى لنــا والشبــاب
كلــمــا طــال بعـدنــا زدت قربــا يجمع الحرف بيننا والخطــاب