يا حنين ..
يا مشاكسة المتنبي بذاته ودواته,,, لو كان حياً .. لزوجتكِ إيّاهُ .. (علماً أنْ لا قدرةَ لنا أنْ نَنْشُرَه)
يا من قالت، تسيلُ على حد ّ الحنين ِ دموعنا / وليست إلى غير الحنين ِ تسيل ُ ..
جميلٌ هذا التفاؤل في خضم البؤس والشقاء والعناء والألم ..
لعلّ الله يعصمني من الماءِ المخضبِ
يمنح الاحلام أجنحةً فأعلو ....ثم أعلو/ ثم ألمس غيمةً ...تبكي / فتغسل عن شوارعنا الذي لا يغسلُ..
شكراً لكِ ما بين بغداد والجزائر ومابينهما..