هناك صوت داخل هذا النص ..
ليس صوت الشهداء ..ولا صدى نداء
انه دوي خيبة .. تستنطقه عفراء خطابا لأنثى ..تتلذذ بالدنيا ..
تغلق اسماعها .. لتمارس شغب ابيها .. في الحياه واي شغب ..
يفتك بالشعب ويمضي ...
عفراء السويدي
ابتهج بهذا النص كثيرا ً .. لأني اسمع صوتك من خلاله .. وارى وجها تبدو فيه ملامح التجهم والتهكم ...
شكرا كثيرا لكِ
خ