إنَّ الوداعَ كؤوسُ الدَّمعِ نَشْرَبُها
نأياً و حزناً وَ نَارُ البَيْنِ تَسْتعرُ !
هو الوداع الأخير إذن
كم من النفوس غابت وهي احب ما تكون ظهورا
وكم من الشموس ذوتوهي أقد رالكواكب على الإضاءة ,.
قال الشاعر القديم / طرفة بن العبد:
لعمرك إن الموت ما أخطأ الفتى
لكالطَول المرخى ، وثنياه باليد .
ابتسام
شكرا لأنك أشعرتينا بها .