فخورة جداً بك يا أخي الصغير يوسف و أخي عبد الله
فمن يرفع السلاح ليذود عن المصلين
و للدفاع عن أرضه عرضه و شرفه يستحق الإجلال
و فرحة بأبي أيضاً فقد كان معهم ،
و لا عجب فأبي كان أحد رجالات الدولة
و أحد العساكر القدماء !
فخورة بكم !
حفظكم الله لي و أقر عيني بكم ..
