معدل تقييم المستوى: 16
كنت سأترك االعنان لمنقطي الرافض قليلا بإطلاق صرخته , ولإول مرة أرتد خوفا وخشية من شيء لااعلم كنهه لاأخفيك ,, العاطفة تلبستني في وهلة ولحظة تفكير منطقي ... تساءلت في بعضها , أين العدل لن اتأمل بعودة عصر عمر ,, ومع ذلك ,, الأمل باق ,,