· الحُزن :
يرانا دائماً أطفالاً مُجهزين للتبني ، قبل كُل قصيدة نكتبها . فيأخذنا إلى مأوى الأيتام ، والسرير ، والقصيدة أيضاً . وعندما ندخل إليه يغلق الأبواب من خلفنا ، ويلغم كُل مفاتيح السعادة بـ: الأفكار الساخنة حتى تحرق أصابعنا حين نُريد الخروج منه ..!
الحُزن :
باب ، من خلفه قصيدة . وما بعد القصيدة ، نهرول في بحث دائم عن " باب " و " قصيدة أخرى " .!