:
" عاد أنت " ،
استهلالٌ أكثر من رائِعْ وَ كأنّ الشّاعر يقول :
بأنّ هُناك الكثير مما قِيل في هذه القصيدة ..
وَ هُناك الكثير مما لم يُقال / أيضاً ..
بساطة هذا القصيدة لا يُمكن إغفالُهَا ..
وهي بساطةٌ لا عِلاقة لَهَا بالسطحيّة أبداً ..
لذلك ستستمتع جميع الأذواق / إن مَرّت هُنَا.
_ شُكراً كثيراً يا عودة _