لا حاجة للمقصِّ هنا ، لكننا في حاجة لنصّّكِ
كي نُشبع نهم الأرواح ..
أتقنتِ رسم ملامح الدهشة على وجه الهواء هنا :
هذا اليوم فقط
كفيل أن يحجب من يريد ليضع الإنسان إبرتهُ على “البالون” ويخدش الكبرياء الذي يعتنق الهواء ، و إلى الهواء يا هواء ..
أجهل حتى الآن السرَّ بينكِ وبين القلم كي يُطيعكِ إلى هذا الحدِّ ..؟!!!
لكنَّني أعلم تماماً أنني احتاجُ أن أقرأ هذا النص مراراً وتكراراً ..
جميلةٌ أنتِ وأكثر .. 