الجميل محمود عثمان
في هذا المتصفح طُمأنينة شعرية لافته يستطيع الرائح والغادي اكتشافها من العنوان حتى قبل الولوج إلى هنا
هذا النص أنيق جداً وفيه بشارتين بُشرى الشعر وبشرى الجنّه لمن لبّا النداء
لا فض فوك أيها الجميل ولا عدمنا مثل هذا الشعر الجميل
مساؤك بهجه