*
ياأهلاً بِك َ ياسليمان وبهذا الشعر الممتلئ بالشعور .
لاأعلم لما شدّني هذا البيت [ بالذات ]
ذكرى زمن !!والقصيد يدوزن اوزانه
................. والريم تسرح بريضانه وريضاني
شعرت ُ للتو أنه ليس َ بيتاً بل وطناً !
ومالبثت حتى شعرت بعد جزء من ذات اللحظة أنه [ منفى ] !
*
أقسم بالله أن سرّ تميز شعرك ياسليمان ... هو : أنك تملِك ُ روحاً بيضاء
ولاغرابة أن أجد قصيدة ً كهذه دوّن تحتها : سليمان الشدوي .
شكراً لأنك لازلت تكتب ونحن مازلنا نقتص أثر الجمال في إحساسك !
شكراً على هذا الفجر المليئ بالشعر .
