معدل تقييم المستوى: 3566
لا أدري يا سديم ...! كلما قرأت لك وجدتُ في حروفك موسيقى مختلفة ... وكأن أنامل الحزن تعزف ألحان سطوركِ على أوتار لغتكِ النابضة بالفكر والجمال ...! شكراً كأنتِ ..