يا إبنة الرياضْ .
23 مارس السر المَفرود بي وعُرجهِ المُكدّس إليَّ .. 23 مارس أُمنية تجلبكِ لِيْ , [ صِدقاً ] !! ..
حسناً : أن لـا نصل لـا يعني سُقوط الأمنية الخمسية يا رفيقه ,
هي فقط تتأخر لأن الحوّامة تلتف لتأتي أوّليْ /
دعينا نتعلل لها .. !
هي أشبهُ بـ رحمٍ طري يضيق بلا قُضي لنتسع بعد اللفظةِ الأولى ,,
أيتها الملساء الناعِمَه دعي تفسير الأشياء لـ الأشياء ,
غائبٌ نصف النهار , مات في الليل الطويل *
الموت لـا يموت ! والحيّ يكتمِل , وسمع [ الغربية ] الصائِخ ينتظركِ و [ زاي ] . !
قريباً سأحتفي بالوهجِ السقّاط .
بـ قلبكِ المُترهبن و تجديفة عبادية , يداكِ وأنتِ المُراقَبَةُ داخل عيني : )
قد لن تنام جِدّة أبداً و أعلم كيف نحتفل و بأي صورة ستتشكّل السماء , !
و قد يحدثُ إتساع و نور و أعين تنحت أجساد الغيم ,
إذاً ثمّة رقائق تلف الحديث بتسخير أثريٌ ثري !
عاجِلي القدّيسةُ تحتاج لإسترخاء كلامِها يا شَامِها /