معدل تقييم المستوى: 18
أُستر عُريها ياصالح, دِثر جسدها المُوزع بشهقةٍ في مناقير الغِياب لَملِمها في آخرِ بُكاء عَلى صدرك, رَتلها لخُذلان خفوت القَمر مِثلُنا مثلك, تتلف عقارب الساعة على حائط الغرفة, يموت الإنتظار ..لا شيء يَحدُث .