اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أبو طالب
مَرْحَبَا (إيمان).
كَأَنِّيْ بِكِ تَقُوْلِيْنَ أَنَّ اَلسَّهْوَ وَاَلْغَفْلَةَ وَاَلظَّنّ وَاَلْيَقِيْنُ وَ (الإيمان) وَ اَلإِعْتِقَادَ وَ(الثَّوَابِت) وَ(اَلْمُسَلَّمَات) لاَ فَرْقَ بِيْنَهَا!
.
|
لا أدري أستاذي من أين أتيت في مقالي بهذه الفكرة كيف ان اليقين والإيمان والشك
لافرق بينهم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أبو طالب
.
كَأَنِّيْ بِكِ أِسْقَطْتِ -عَنْ غَفْلَةٍ ،رُبَّمَا!- مَقَايِيْساً تَنْقُلنَا إِلَى (تَصديق) أَنَّنَا-الشعوب العربيّة- سَقَطْنَا (سهواً)!
..
|
أستاذي انواع السقوط كثيرة أتيت بنقطة في بحر منها ليست هي كل المشاكل
وليست حلولها كل الحلول ولكنها خطوة في طريق الألف ميل
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أبو طالب
أُوْقِنُ مِنْ أَنَّا لَمْ نَزَلْ نَحْتَلُّ مَرْتَبَةٍ عَالِيَةٍ لَمْ نُنَحَّى عَنْهَا وَمَا تَزَحْزَحَتْ مَكَانَتَنا اَلدِّيْنِيَّة-كشعب المملكة العربيّة السُّعوديَّة- بِدَلِيْلِ (مَكَّة الَمُكَرَّمَة: اَلْمَسْجِدُ اَلْحَرَام، اَلْكَعْبَة، قِبْلَةُ اَلْمُسْلِمِيْنَ فِيْ كَافَّة أَصْقَاع اَلْعَالَمِ/ اَلْمَدِيْنَة اَلْمُنَوَّرَة: مَسْجِدُ نَبِيِّنَا اَلشَّرِيْف) وَالأَدِلَّة عَلَى رِفْعَتِنَا -وَبِتَوَاضُعٍ تَامٍّ أَقُوْلُهَا- بَيْنَ مَصَافِّ اَلشُّعُوْبِ (محفوظة) وَمَنْ لَمْ يَعْتَرِفْ بِهَذَا فَهُوَ يُغَالِطُ نَفْسَهُ وَلَيْسَ عَنْ غَفْلَةٍ إِنَّمَا مُكَابَرَةً مِنْ شَأْنِهَا خَلْقَ مَا لاَ يُصَدَّقُ وَلاَ يَقْبَلُهُ اَلْعَقْلَ فَمَا بَالَنَا بِقِيَمِنَا وَثَوَابِتِنَا أَ نَغْفَلُ عَنْهَا بَعْدَ قِرَاءَةِ (مقالة) كَهَذَا لاَ (أعْتَقِدْ) أَبَدَاً لا أَعْتَقِدْ.
تَحِيَّتِي إِلَيْكِ..
وَتَقْدِيْرِيْ.
|
لا أدري مادخل الناحية الدينية والأماكن الدينية ومزاراتنا الدينية والشعائرية في المقال
المقال سيدي لا يتحدث عن المملكة العربية السعودية أنا اتحدث عن الشعوب العربية
ولا أتحدث من منظور ديني وأن الشك والغفلة في الدين لاسمح الله أطلاقا
أنا أتحدث من منظور سياسي وإجتماعي بحت من خلال ما يبثونه لنا من الاعلام
ووسائله التي يغلب عليها الفساد من حالات الشك والإشاعات التي نعيش فيها
حتى نظل نشك بأنفسنا فلا نتجه لاصلاح أو فكر مفيد
بما ان الزوايا في التفكير بيننا مختلفة تمام أوقن أنا أنك لم تصل لمضمون موضوعي
لك الود والتقدير للمرور