معدل تقييم المستوى: 20611
مريم رحم الله الجنرال والهمكم الصبر والسلوان وغفر الله له وهذه سنة الحياة فراق ولقاء وبرزخ إلى أن يأمر الله بنهاية هذا العالم . ولا يسعنا إلا الدعاء . فكوني بخير ولكِ كل الود والورد
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ، وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلأَ انْتَ أَسْتَغْفِرُكَ، وَأَتْوبُ إِلَيْكَ. ، ، ، الدنيا رحلة لذا قررت أن أرتحل، وأن لا يكون لي وطن دائم. تجاوز كل ما لايستحق لتظفر بما يستحق.