انتفاضتُكَ هنا مُزلْزِلَه !
أسْمَعَتْ شموعُكَ من بِالأجْداثْ..
رويْدَكَ ..عليكْ !
و علينا؟!
وهل نَمْلكُ بعد فيضِ السلامْ
سوى أن نُقَبِّلَ سنابِل الشَوْقِ حينما جادتْ بها حمائِمُ الطُهْر طُولاً بِعَرْضْ؟!
حكيمٌٌ كما قُلتُ لهم مِراراً!
الراعِد غَمَام شَوْق/ سامي الأنصاري..
أدامَكَ الله زكيَّاً كـ هُنا .. وأعْطَر..
وأربع دقائق ..و كلَّ العُمْر
و انتَا طَيِّبْ..