على طاري القضايا الإجتماعية والهم العام دار نقاش حاد بيني وبين أحد الشعراء الشباب في الساحة والذي أقدره وأحترم وجهة نظره رغم إختلافي معه
فكان من رأيه أن الشاعر يكتفي بـ الغزل والعاطفة وعلية أن يبتعد عن قضايا المجتمع وقضايا الأمه
لأن الكتّاب ( ويقصد كتاب المقال ) هم أولى من الشاعر الذي يحرق نفسه في الكتابة عن هذه القضايا فيكون أقرب الى الناظم منه الى الشاعر
وأنه لن يصل الى مستوى ما يقدمه الكاتب للقضيه مهما كتب