كُنت يوماً ألوم من لا يستطيع أن يُقلع عن عادة ومادة التدخين ..!
لكن / بعد رؤيتي لرؤيا تأكدت يقيناً أن لا قدرة لهم بأنفسهم ترك هذا الداء إلا بمساعده ممن حولهم وأعني مما يقرب للنفس والروح من البشر ..؟
السيجارة للمدخن بمثابة (الأكسجين) الذي لا يريد أن ينقطع عنه ويشعر عند فقدانه بفقدان الهواء الطلق .. أليس كذلك !!
حقاً .. شعرت بشعورهم ..
نسأل الله ان يكفي المسلمين هذا البلاء ..|
فلا لوم بعد اليوم ..!
لكن العزيمة والإصرار تُحلل كُل قيد ومرصد ..