. .
عذراً . .
لكنك لم تفهمني قط بِـ الرغم من أنك تحمل لي كميات لا نهائية من آلحب ..
و المؤسف بأنك لم تحميني قط من عبث الحنين بي على الرغم من آنك تخاف علي
جداً ، و المؤلم حد القهقهة أنك تفقدني َكثيراً حد أن تتكدر حنيناً
لكنك لم تبحث عني أبداً . .
. . . . . . . .