اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرحَة النجدي
ضعتُ فيكَ فضيعتني و أضعتُك ،
و تقبلت الضياع دهراً فما عدتَ و تماديت في غيك .
فلفظتك !
و ها أنا اليوم أحاول استبصار النور و الهدى من دونك !
أنت يا روّض ،
جنة حرفٍ و ميلاد فرح ،
غصن نورٍ يهب حياه ..
كـ ارتواء ، كـ استعادة النبض يا أنا !
|
بَتَلاتُ اَلْفَرحُ مُغْدَقَةً مِنْ جَبِينِ اَلْسَمَّاءِ
وَعَاتِقُ اَلْغَمَامُ يَقْتَلِع لَفِيِّفَاً مِنْ أَحْزَانِ اَلْمَّاءِ
يَا أَنَّا ,
بَعْثَرتِ مَا تَبَقَى مِنْ لَحَنٍ 